03-24-2024, 12:28 AM | #235 |
|
رد: .. غَياهِبْ !
• . اتحسر عليّ دائماً فقد عشتُ عُمري بِ ضياع وأنا أُداري خاطري لَ علّهُ يأتيني الفرح فَ لا هوَّ آتى ولا أنا سعِدتْ ! تعبت ..! اليوم ، و أمس ، و غداً و تعبت أيامي معي ، و تعب الكلام و لا فاد الملام و رحل الحبيب و الجوارح نيام ! . كُنتِ أنتِ ! و كان لكِ في العينِ مكان كُنتِ أنتِ ، و كان في القلب حنان ! ، أرجوك ارحلي ! . " شهرٌ مُبارك أحبتي ، أشتقت لكم والله " . |
• . |
04-13-2024, 03:05 PM | #236 |
|
رد: .. غَياهِبْ !
• . كُنتِ أنتِ في تلك الليلة هدوء روحي كُنتِ غيمي ومطري كُنتِ دائماً بِ جانبي ..! أنتِ وغيركِ ماضٍ لا ألتفت له ولا أُريد عودته فَ ما فات مات . " لاحظيّ أنيّ قُلت كُنتِ " . |
|
07-27-2024, 04:12 PM | #237 |
|
رد: .. غَياهِبْ !
• . الحل الأمثل لك يا إنسان هو إعتزال كل ما يؤذيك لا شيء يضاهي راحة بالك وطمأنينة قلبك لا شيء يستحق أن تضعه في المقام الأول قبل نفسك والأسوأ أن يكون إنساناً اخر إنسان سيء ومؤذي يجعلك تقدم له التضحيات ثم بِ بساطة يخبرك بِ أن تشكره كأنه هو المضحي . " طاب مساؤكم آل غلاك " . |
|
07-28-2024, 02:30 AM | #238 |
|
رد: .. غَياهِبْ !
• . " بين الاشتياق والغفران " في سكونِ الليلِ وفي لحظاتِ التأملِ الصامتةِ، أجدُ نفسي مغلفًا بِ ذكرياتِنا المشتركةِ، يا صديقي العزيز. أسترجعُ ضحكاتِنا الطفوليةَ وأحاديثَنا العميقةَ، وأشعرُ بِ لهيبِ الاشتياقِ يحرقني من الداخلِ. لقد مرَّ وقتٌ طويلٌ منذ آخرِ مرةٍ تحدثنا فيها، وربما لم أكن دائمًا ذلك الصديقَ الذي كنتَ تحتاجه. لقد أخطأتُ، وسمحتُ للمسافاتِ والمشاغلِ أن تفرق بيننا. أعتذرُ بِ صدقٍ عن كل لحظةِ ألمٍ أو خيبةِ أملٍ تسببتُ بها لك. أعلم أن الكلماتَ لا تعيدُ الزمنَ ولا تصلحُ الماضي، لكنني أكتبُ لك اليومَ بِ قلبي وروحي، راجيًا أن تقبلَ اعتذاري. أشتاقُ لِ تلك الأيامِ التي كانت تملأُها ضحكاتُنا، وأتمنى أن نعيدَ بناءَ جسورِ الصداقةِ بيننا. الصداقةُ الحقيقيةُ هي من أثمنِ الأشياءِ في هذه الحياةِ، وأدركُ الآنَ أكثرَ من أي وقتٍ مضى مدى قيمتِك في حياتي. أرجو أن تمنحني فرصةً أخرى، وأن تتذكرَ دائمًا أنني هنا، بِ إنتظارِ تلك اللحظةِ التي نستعيدُ فيها صلتنا ونمضي قدمًا معًا، كما كنا دائمًا. <<>> . |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
غَياهِبْ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|