لِمَاذا الحُزن يُجيدُ الثَرثَره بِكُلِّ أرجَاءِ الروح بَينمَا الفَرح يُتقِنُ الإختفاء

النوايا البيضاء ترتب لصاحبها أجمل الأقدار وتسخر له أطيب الأحداث ..
تزرع الورد في دروبه ..
وتصنع الجمال في أيامه ..
كم من شخص رُزق بنيته الصافية أكثر مما يتوقع ويتصور ,,,
وكم من أبوابٍ عظيمة فتحت بمفتاح النية الطيبة ,,,,

رآنيا ,مستحيل ,ابن الهيثم و 3 آخرون معجبون بهذا

آلنـور ,رايــق ,اعزوفة جرح

أنا وإنتِ ,,,
يدي الممدودة ويدكِ ,,
كحكاية السحاب والمطر والشمس ,,,
أتدرين كيف ؟
مشاعركِ الفياضة تزيد حرارة الأيام,,,
فتتبخر الآلام,,,
لتحتضنها إطلالة وجهك الصبوح ,,,
فتصير سحابة وتبقى غمام ,,,
تمر سيرتك كنسمة خريفية ,,
فتنهمر دفقات خريفك مطرا,,,
وترتوي كل ودياني حد الشبع ,,,
وتتكرر نفس الحكاية برتابة محببة :
تربة روحك ,,
مطر البسمة ,,,
حرارة اللقيا ,,
غمامة يومك ,,
ساقية تدور دون توقف.,,

رآنيا ,مستحيل ,ابن الهيثم و 3 آخرون معجبون بهذا

آلنـور ,رايــق ,اعزوفة جرح

حديثنا تلك الليلة كانَ مُستقيماً جداً ، وأنتِ لم تَفهمي بعد كيف للصوت أن يَتكاثر بسرعة رهيبة ، دون أن يلمس صَدى الأمكنة ,,,
لم يَكُن أكثر مِن إنصاتٍ لـ إستمالة شَفتكِ السفلى حين تقولين أُحبك وبشكلٍ لافت !
كُنت وقتها مائلاً جداً وبنِصف رواية مُهذّبة فـ تَعرّقت الأحاديث في صّوتي ، لـ وهلة ظننتكِ لن تُحدثيني بـ لغةٌ أفهمها
من أين تبدأين وكيف سـ تنتهين وهاتفي تكفّل بـ إرتدائي مسَافة شّوقٍ لـ وَجهكِ !
كيف لا يحتفل بكِ الهاتف ، وينحاز لكِ الهَمس ، كيف ذلك يـ ملاكي ,,

رآنيا ,مستحيل ,اعزوفة جرح و 3 آخرون معجبون بهذا

ابن الهيثم ,رايــق ,آلنـور

في كل مرة تخبرني فيها أن لديها مشكلة أو في كل مرة تأتيني والدمع منسكب على خديها.. أردد في نفسي يا الله أرجوك لا تجعلني أقف أمامها كالأحمق، أرجوك اجعلني أقدم لها شيئًا يغير حالها حتى لا تندم على مجيئها لي، وكل ما أفعله أقف كالأحمق..احيانا

اعزوفة جرح ,رآنيا ,مستحيل و 1 آخرون معجبون بهذا

رايــق

الحياةُ مُجرَّد كتاب . . غير أنَّنا مجبورون على أنْ نعيشَ صفحاتِه بالتَّرتيب ؛ولا يُمكننا اختيار الصَّفحة التي نشاء . .فارضى بكُلِّ شيءٍ فرُبَّما تكون الصَّفحة القادمة أجمل...

اعزوفة جرح ,رآنيا ,مستحيل و 1 آخرون معجبون بهذا

رايــق

اللهم اجعل القادم لنا خيراً مما مضى
>>>>>

اعزوفة جرح ,رآنيا ,مستحيل و 1 آخرون معجبون بهذا

رايــق