08-11-2022, 08:27 PM | #1 |
|
وغابت ليلى
لا اعلم كيف اكون معكِ الان
بقلبي ام بعقلي انسى واعود لتذكر طيف اهدى من انحدار قطرات الندى على صفيح زجاجه مغطاه بضباب الصباح اقلب صفحات كتابي المسكين من اليمين تاره واعود لليسار تارةً أُخرى باحثا عن مخرجا لتلك الورطه احبها رغماً عن انفي فرضت وجودها غصباً عني لا املك اي سبيل للخروج عنها كل شئ يذكرني بها غابت ليلى وعادت ندى للعبث بشعرها حتى تتمكن من استيعاب مدى شدة غبائِها في فهم موسيقى الاوركسترا لدار الاوبرا الايطالي وراقصة الباليه مكسورة القامه الألمانيه وعدت ليلي برقصه في اليوم الاول من شهر نيسان الموافق لتشرين الثاني حتى تتحقق كذبت نيسان بكل ثقه لكن دون جدوى من ذالك النجاح لقد فشلت البالورينه في تحقيقه الأوزه ورقصه البطريق الانيقه اضحكتني بقفزاتها المتتاليه تلف وتدور حول بركه باريس تحت ذاك الجسر ,yhfj gdgn lpl] ,yhfj |
|
08-11-2022, 08:38 PM | #2 |
|
رد: وغابت ليلى
هذا اول موضوع لي اتمنى اشوف ردودكم بانتظار رايكم بالخاطر |
|
08-11-2022, 10:21 PM | #3 |
Nashmi
|
رد: وغابت ليلى
اعتقد انه مازال الكثير خلف السطور
وماقبل تلك الليالي قد حدث الكثير بداية جميله حروفها واضحه واسرارها غامضه سطورها قد توقفت باختيار كاتبتها تمنيت لو انك لم تقاطعي الاسترسال ابداً وبانتظار جديدك القادم تحياتي |
|
08-12-2022, 09:02 PM | #4 |
|
رد: وغابت ليلى
لا اعلم كيف اكون معكِ الان
بقلبي ام بعقلي انسى واعود لتذكر طيف اهدى من انحدار قطرات الندى على صفيح زجاجه مغطاه بضباب الصباح _:ff1 (37): آهلا ي رائعة .. انرتِ كم اسعدني رؤية متصفحكْ } :ff1 (37): وكم هو رااائع ان اجد هذا الذوووق الرفيع مبدعه في حروفك ’ في انتظااار قااادمك لك ودي وكوني بخير آستمري ولك ِ 100 نقطة _ تم ختم موضوعك من قِبل المراقبين |
|
08-13-2022, 07:46 AM | #5 |
|
رد: وغابت ليلى
رائعة جدًا
تمتلكين قلمًا ساحرًا ماشاء الله كلماتك جميلة ياجميلة استمتعت كثيرًا بالقراء لا تحرمينا جديدك ايها الالق يضاف لك 300 نقطة مع الختم شكرًا لك وسلمت قريحتك المبدعة ~ |
إنما الإنسان أثر .. فانظر ما أنت تاركٌ خلفك ، ~ |
08-13-2022, 08:01 AM | #6 |
|
رد: وغابت ليلى
ما أجمل احساسكِ وعذوبة حرفكِ المضمخ بالندى حين تسترسلين وبحسٍّ درامي في هذه التداعيات واصلي سكبَ أفكاركِ فكلُّنا في الانتظار ودِّي و وردي |
أَلْتَذُّ..
حِيْنَ تَكْتَمِلُ القَصِيْدَة وَ (فَتْحُ) العِرَاقِ يَكُوْنُ عَلَى يَدِي وَ وَجْهُ أُمِّي يَكُوْنُ مِرآتِي الوَحِيْدَة حِيَال مُحَمَّد الأَسَدِي |
الكلمات الدلالية (Tags) |
محمد, وغابت |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|