11-03-2021, 03:01 AM | #25 |
للهِ نَمضِي .
|
رد: كُوب و قَلم !
مُحَاولات نَوم فَاشِلة جدًا : العَام المَاضِي فِي نهَايات شَهر 3 وَ نُوفمبَر حصَلت أشيَاء جمِيلة ، أقدَر أقُول إنهَا جمِيلة رُغمًا عَن كُل شَيء ! مِن ضِمنهَا بإنّي آبتعَدت شَهر وأسبُوع تقرِيبًا عن أهلِي كُنت بالطّائِف بِ بيت أُختي ، يُعتبَر بالمنَاطِق الرّيفيَة والبِيت الشّعبِي حكَاية جمَال وهدُوء ، الأشجَار اللّي بالحُوش والاورَاق المُتسلّقة اللي كَأنّها سَقف لِ الحُوش بأكمَله ، والارجُوحه طبعًا وقتهَا كَانت بدَايات الشّتاء برضُو ، وَ يااااا لفرحتِي فَ الرّوتين كَان رائِع جدًا ، انَا وعيَال أختي بالحُوش نتمَرجح ، نسُولف ، نشُوف مين آللي يجِيبها خَمس مرات بِنفس واحِد : إن ردَت لسَانك يعتدلِ ... إلخ ، مُتَابعة سِيبستُون وقتهَا الوَلد رَابع والبنت أولَى والأخرَى أعتقِد أربع سنوَات أو ثَلاث فَ كَانت اجوَاء لطِيفة ومُمتعه جدًا ومُحببة لي ومرّات نُخرج للحدِيقة اللي بالحَي ونهَاية الأسبُوع لِ الردّف أو جوَاره .. أيضًا آستغلّيت وجُود مكتبَة زوج أختِي وقرَات عدّة كُتب وآستعرَت والأَهم من هذَا كُله إن هالشّيء جَاء بِوقت أحتَاجه جدًا آحتَجت ان يهدَأ بَالي ، أفكّر كُويس بالأَمر اللّي صَار آتخّذ قَرار ، أفكّر بعقلِي كُويس بعِيدًا عنِ العَاطفَة وكُل شَيء فَ الحَمدُلله خَرجت بنتِيجة جيّدة وبرضَا والأهَم أيضًا بتَجرُبة مَاتعه واللي أتمنّى إني أقدَر أعِيدها من جَديد .. فَ الإنسَان لمَا يتشوّش عَقله أو بَاله مُرتبط بعدّة موَاضيع أو فعلاً محتَاج لِ أن يَستعد هدُوءه الدّاخلِي والسّلام علَيه إنو يِبتعِد عن المكَان اللي فِيه لمكَان مُحبب للنّفس ( طبعًا نتكلَم عن الأشيَاء اللي تجِي بَعد الجَانب الدّيني ) فَ الطَائف وتحدِيدًا بيت اختِي ، مُحبب لي بِشكل ما تتصورُونه بعِيد عن صَخب المدِينه وعنِ الضّوضَاء ، هدُوء يخلّيني رَااايقه عَ طُول كدَا أحس فيّا طَاقة لكُل شَيء ، مُنشرحة ، سَعيدة ، مطمئنَة البَال يعنِي ما أبَالغ لو أقُول هدُوء يعِيد لي هدُوئي الدَاخلي وإستقَراري النّفسي ' و الهدُوء السكَاني آللي بحيّهم أفتقِده هنَا بحيّنا * << حَاسة إنّي ثَرثرت كثِير ، حَاولت أختصِر قَدر الإمكَان * يَارب بَعد هالثَرثرة كُله وِصلت " الزُبدة " لكُم أمّا الآن بِوسطِ هذهِ الانهمَاكات كُلّها ، أشعُرُ وكَانّني أحتَاجُ إلى هذهِ التجربّة للمَرة الثّانيه وبشكلٍ أطوَل ! أو أصنَعه لنفسِي قَبل أن أصرخَ بِ : كـــفَـــى ! . ___________________________________ يَارب رَاحة عمِيقة وسَعادة مُمتدة لكُم 3:00 صَ 3 نُوفمبر . |
|
11-06-2021, 09:10 PM | #26 |
للهِ نَمضِي .
|
رد: كُوب و قَلم !
- حلمتْ حلم(ن) يَا الله شِكثر ضِحكت بدَاخلِي و آستغَربت ، قِلت يمكن من زُود التفكِير المُعاود ل حدَث لأَمر حَصل العَام المَاضِي وتَكنسل و بالحلم عَاد الحَدث مِن جَديد ، واليُوم سِمعت خَبريه من أهلِي يخصّ بالحَدث آللي شفته بالحلم .. قِلت بِسم الله وشُو هذَا ، بَس سُبحان الله كِيف بَعض الأحلَام يمسّ الوَاقع ، أو كَ إخبَار لحدَث بيصِير ! إن شَاء الله خِير أبَد مَاكُو شَيء ، بَس حبّيت اَفرغ مَا بِجُعبتي : ) . ______________________________ بدَاية أسبُوع جيّد وجمِيل لكُم يَارب 6 نُوفمبَر 9:10 مَ |
|
11-10-2021, 03:42 PM | #27 |
للهِ نَمضِي .
|
رد: كُوب و قَلم !
- أُحب الحِفاظ علَى خفّتي فِي كُل شَيء الأمَاكِن ، العِلاقَات ، الحَديث … لا أُريد أَن أحشُر نفسِي فِي مكَانٍ لايُرّحب بِي أُحب أَن أكُون غَيمَة تسِيرُ بِخفّة ، إِن لَم تَنفَع فلَن تضُر أَن يبقَى هذَا القَلب خاليًا مِن الأثقَالِ والمشَاعر السَّيئة . __________________________________ 3:41 مَ 10 نُوفمبر . |
|
11-13-2021, 01:01 PM | #28 |
للهِ نَمضِي .
|
رد: كُوب و قَلم !
- قوّي علاقَتك بِالله سَتندهِش مِن شدّة صَبرك حتّى تلكَ المرَارة التّي تَتجرعها سيُبدِلها الله حَلاوة تُنسيك ما كان مِنها . ______________________________ 13 نُوفمبر 1:01 مَ |
|
11-15-2021, 04:41 PM | #29 |
للهِ نَمضِي .
|
رد: كُوب و قَلم !
مسَاء الخِير .. لاتُحزنُوا قلُوبَكم يَومًا إِبتَسمُوا وكُونوا بخيرٍ وسعَادة من أجلِ أَنفُسكم ولأنّكم تستحقُون ذَلك ___________________________ 12 نُوفمبر 4:40 مَ اليُوم مَا داومت وزعلَانه جدًا :( < بوَاسي نفسِي بالكَلام اللي بالأعلَى |
|
11-17-2021, 08:11 AM | #30 |
للهِ نَمضِي .
|
رد: كُوب و قَلم !
- كَان سُفيان الثّوري ينشَرِح إذا رَأى محتَاجًا فِي طرِيقه ، ويقُول : ( مرحبًا بمَن جَاء يَغسلُ ذنُوبي ! ) وكَان الفضِيلُ بن عيّاض يقُول : ( نِغمَ المحتَاجون .. يحمِلون أزوَادنا إلَى الآخرَه من دُون أجرَة حتَى يَضعُوها في الميزَان بينَ يديّ الله تعَالى ) هكذَا كَان فَهمِهم للصّدقات فَهل تخطُر ببالنَا تلك المعَاني ؟ ___________________ |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
قَلم, كُوب |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 2 ( الأعضاء 1 والزوار 1) | |
طُهر. |
|
|