لا ترسم نهاية الطريق

لا ترسم نهاية الطريق

إذا رسمت طريق المحبة, فلا ترسم نهاية الطريق, فذاك الفارق بين الصدق والكذب .
بئس العشير, وبئس الصديق, وبئس المحب, من يضع نهايات الطريق ويوضحها, ذلك هو الحب الفاشل, وتلك هي العشرة السيئة .
البعض يجيد الرجوع إذا ما تشعب, وذلك لا يتقنه إلا أصحاب القلوب النقية, والبعض لا يجيد سوى التعريض بالنهاية إذا ما تعثر, وذلك لا يصدر إلا من أصحاب النفوس الضيقة .
طريق المحبة يحتاج إلى زاد, ولكل طريق زاد, وزاد المحبة العفو والتغاضي, وسميره حسن المعاملة, وحاديه الكلمة الطيبة, ونديمه التماس العذر .
ليس لطريق المحبة نهاية, وما النهايات التي توضع إلا من عثرة السالكين, من مضى بعد عثرته فهو في طريق الألفة مادام فيه, ومن رجع لعثرته, فهو في شعاب الجفوة ما بقي فيها, ذاك هو الطريق, من كان أهلا للمضي فيه, فليمض, وإلا ففي الحياة مرتع ومتسع عن جرح مشاعر الناس, وفي نفس الإنسان بها شُغل, وشغل المرء بنفسه خيرٌ من شغل غيره به, فالنفوس والأرواح أمانة بين البشر, ورحم الله امرئ راعى حق الله فيها .

بقلم ابراهيم الليث

ملآئكيه ,رآنيا ,جنرال و 4 آخرون معجبون بهذا

فوجي 7 ,مسترٍيَحٍ آلُبآلُ ,غيوم• ,نور الصبايا

الموضوع الأصلي: لا ترسم نهاية الطريق || الكاتب: إبراهيم || المصدر: مجتمع غلاك

ما نتميز به

تصميم،شروحات،دروس،فنون،دورات،شعر،خواطر،افكار،غلاك،استايلات،مسابقات

---

gh jvsl kihdm hg'vdr jvsl

مقال رائع
سلمت اناملك

ومنّ لاً يجيدّ الحّبٌ اوّ يتقًنهُ
لاُ يخوذً الطريقّ منً البدآيه
هنًاكِ قلوبُآ قدّ تهّشمتّ منٌ علاقًآتّ مخيبةً لـ الظنً

وهنًاكٌ منّ وقعّ بـحفرةّ لاُقاعً لهُآ منُ الاكاذيبً والاحلامً العًاثرهً
فأصدقًواْ القولً والفعلً أولاُ لأنفسكمّ
ومن ثمّ منِ أجلهمً وأجلكمّ ..!
لمً نخلقً لنكونً تعساء طوآلً العمرِ .. ولمً نخلقً لنكنٍ كومةّ منُ الحزنّ والانطوآء
نستحقً الافضلً دآئما مع منّ نستحقّ ويستحًقونْ

نزهرّ دآئما بجوآر منِ نحبٌ وأنّ سائتً الظروفً بينناُ
هنآكً رابطً وثيقً يجعلنآ نتجاوز ونتغُاضىّ الا وهوّ [ الحًب ]

قليلّ منّ مآ خالجنُيٌ علىً وزنْ خاطرتكً
ارجوْ منكً تقبلِ ذلكْ مع جزيل الشكر والتقدير

رآنيا ,جنرال معجبون بهذا

صح بوحك ابراهيم ما شاء قلم قادم بقوة

واصل يالامير شكرا لك

مقال جميل

واصل

قيل في الحب ما قيل ...
وعن نهايات العاشقين ويلٍ وفتيل ...
يختلف العاشقون على مدار السنين ..
وتختلف نهاياتهم من حين إلى حين ...
ولكن يبقى الحب هو الأسمى وليس له بديل ...
الحب : هو شعور خفاق ...هو ابتسامة للروح ..وهو زهرة القلب ...
هو الأحاسيس الفائقة ..هو النبضات المتسارعة ..نبضات بالفرح والسعادة والأمل والتفاؤل ..
هو عنوان كافي وشافي ووافي ..لمعاني وصفات ..سامية ...
هو روحين في جسد واحد ...هو اكتفاء ..ووفاء ..وتضحية ,,وعطاء ..
وهو بسمة رغم الجروح ..ويطول ويطول ويطول الحديث عن هذا الحب ...
ــ
لقد أبدعت في مقالك ..وأجدت في تعبيرك ..
تملك قلماً لا مثيل له ...وتملك قلباً حاملاً طيبة ومحبة ...
أسعدني بكل حق أسطرك هنا ...
فلك من الشكر أكمله ..ولك من الثناء أجمله ...
شكري وتقديري ...مع أرق التحايا ..
وتقبل إضافتي الصغيرة ..أمام عظيم أحرفك ...

رآنيا معجب بهذا