01-19-2022, 06:29 AM | #229 |
|
رد: بصمات خيال الطير
ياحلى بنات حواء
ساكون لكى فارس من زمن فات ساحبك بصدق واخلاص سيكون عشقى لكى قصة خيالية ستبدا بالحب وتنتهى بالابديه ستكون حديث كل العشاق ولن اكون بغيرك انتى مهوس فانا عاشق من عصور الحب الفريد عاشق من زمن ولى زمن الحب الوحيد انافس بحبى عنترة وقيس انا روميوا الجديد ليس فى مثل عشقى احد انا اسطورعشق لامراة واحدة لو بالحب تفى اكون لها فارس من فرسان زمن الحب البعيد . انا عاشق الحب جئت ازف حروف عشقى من جديد عاشق فى زمن عز فية الحب هل هناك من امراة ترقى لعشق عاشق من زمن الحب الجميل؟؟؟ زمان العشق ولى ولكن قلبى مازال فية اسير : : منقول لكاتبها |
|
01-19-2022, 06:57 AM | #230 |
|
رد: بصمات خيال الطير
مِن شدَّة الحبّ الذي في خافقي..
أحببـتُ كـلَّ حـبيبــةٍ مـن أهلــهِ، الأمّ والأخـــتُ التي في بيتــــهِ.. والجــدّة الكُبــرى وسابعُ أصلـهِ، إن كان يَحملُ لِي الوداد بقلبــهِ.. فـ لقد حَملتُ ودادهُ من قبلــــهِ، |
|
01-20-2022, 05:01 AM | #231 |
|
رد: بصمات خيال الطير
كبـرنـا بهـــدوء .."
كبرنا لدرجة أننا لم نعد نبحث عن أصدقاء جدد أو حتى على أشخاص يحبوننا ، بل أصبحنا نبحث عن أنفسنا.. كبرنا وأصبحنا نحب الأماكن الهادئة والقهوة وصوت الطبيعة والمناظر الخلابة أكثر من التجمّعات ومدن الألعاب .. كبرنا لدرجة اننا أصبحنا نخاف على أهلنا بدلًا من الخوف منهم .. توقفنا عن مجادلة أحد حتى ونحن على صواب .. أصبحنا نترك الأيام تثبت صحة وجهة نظرنا .. كبرنا لدرجة أنّه ما عدنا نتحدّث مع أحد عما يحدث معنا .. ولا عمّا يؤلمنا وصرنا نداوي جراحنا بأنفسنا .. كبرنا وصرنا نفرح بصمت ونبكي بصمت ونضحك بابتسامة عابرة .. ولم نعد نتأثّر بمعسول الكلام ... أصبحنا نريد أفعالا من القلب .. لم نعد نستهزئ بأفعال الغير .. بل صرنا نقول : ( الله يعين الناس ) ... كبرنا وعرفنا ان المظاهر خداعة ، وتعلمنا أنه ليس كل ما يلمع ذهبا وأن حبل الكذب قصير .. تعلمنا ألا ننتظر أي شيء من أحد ولا نتأمّل بأحد بل تعلّمنا كيف نكتفي بأنفسنا .. تعلمنا متى نثق وبمن نثق كبرنا .. نعم .. و كبـرنــا بهـــدوء .. لكاتبها |
|
01-20-2022, 06:47 AM | #232 |
|
رد: بصمات خيال الطير
قال الاصمعي : بينما كنت أسير في البادية، إذ مررت بحجر مكتوب عليه هذا البيت:
أيا معشر العشاق بالله خبِّرواإذا حل عشق بالفتى كيف يصنعُ فكتبت تحته البيت التالي: يداري هواه ثم يكتم سرَّه ويخشع في كل الأمور ويخضعُ ثم يقول: عدت في اليوم التالي فوجدت مكتوبا" تحته هذا البيت: وكيف يداري والهوى قاتل الفتى وفي كل يوم قلبه يتقطعُ فكتبت تحته البيت التالي: إذا لم يجد صبرا" لكتمان سرِّه......فليس له شيء سوى الموت ينفعُ يقول الأصمعي: فعدت في اليوم الثالث، فوجدت شابًّا ملقىً تحت ذلك الحجر ميتًا، ومكتوبٌ تحته هذان البيتان: سمعنا أطعنا ثم متنا فبلِّغواسلامي إلى من كان بالوصل يمنعُ هنيئًا لأرباب النعيم نعيمهمْ .^ وللعاشق المسكين ما يتجرعُ فتنهد الاصمعي وقال: والله اني انا الذي قتلته ومن هذة القصه خرجت مقولة ومن الحب ما قت |
|
01-20-2022, 07:01 AM | #233 |
|
رد: بصمات خيال الطير
أخشى أن تفوح رائحة قلبي
فيعلم الجميع أنه يحترق اشتياقا إليكِ حبيبتي لم تتركي للنساء بعـدك شيء لا جـمال ، لا دلال ، لا طعـم ، لا رائحة وحـدكٍ ملكتٍ عاصمة الجـمال وعلى عـرش الدلال تربعـتٍ كأنكٍ حـين خـلقتٍ خـلقتٍ من فـتنة أباكٍ كوكب دري . أمكٍ زهـرة غاردينيا وليلة أكتمال القـمـر. ولدتٍ أيا امرأة أنتِ سكنتِ القلب والفؤاد وجعلتيني أحبك بعد ماكنت من قبلك من أشد الكفار بالحب وعلى يديكِ أمنت بالحب وزرقة السماء وحلاوة الألحان أيا امرأة أنتِ اسـرتني عيناكِ ودوختني وهزمتني أنت في الحب أسقطتي مملكتى ولك استسلمت راياتى بعد ما كنت من قبلك قاسيي في قساوة الحجر لا أؤمن بكلمات الحب التي ينطق بها الرجال والأن أريدك امرأة تعشقني بجميع حواســـــــــها أيا امرأة أنتِ بحبك تعديت حدود الجنون و جعلتيني أعشق نجوم الليل والسهر لأجلك لأشرب الحب من كأسك وأستطعم الورد من أنفاسك وأتلذد من عذب إحساسك وأنا مغرم بك ولهان أيا امرأةً أنتِ علمني حبك مفاهيم المشاعر وروعة الأحاسيس وأصبحت رجل ينثر فيكِ دوان عشقه بالحب والورود عنوانه أنتِ .. وحروف أسطره أنتِ نعم أنتِ .. ياغالية الروح أيا امرأة أنتِ أصبحت لأجلك رجل مختلف عن كل الرجال :: لكاتبها .. |
|
01-21-2022, 07:17 AM | #234 |
|
رد: بصمات خيال الطير
سألني: من هو الحبيب الأول؟
فأقولُ لكَ: الحبيب الأولُ ليس أول شخصٍ تعطيه قلبكَ، ولكنه أول شخصٍ لا تستطيعُ أن تستردَّ قلبكَ منه! الحبيبُ الأول ليس بالضرورة أنه أول شخصٍ يصلُ إليك، ولكنه الشخص الذي لا يسبقه أحدٌ في قلبك، وإن وصل الآخرون قبله! يا صاحبي، في أحيانٍ كثيرة نحن لا نفهم مشاعرنا جيداً، إننا نحسبُ الإعجاب حُباً، ونحسبُ الاعتياد حُباً، ذلك أن في كل منا فراغ لا يملأه إلا حُبٌّ كبير، وقبل أن يصل هذا الحُب، ومن فرط لهفتنا إليه، نعتقد أن كل حالةٍ شعورية هو هذا الحُب، ثم ما نلبثُ أن نكتشف أننا لم نكن نُحب، كنا مُعجبين فقط، أو ربما نألف بفعل الاعتياد، أما الحُبُّ فشأن آخر! الحُبُّ الأول، هو ذاك الذي تعتقدُ فيه أنك تملكُ زمام قلبكَ وعقلكَ، ثم تكتشف فجأة أن قلبكَ لم يعد لكَ! وأنَّ عقلكَ أعجز من أن يشُدَّ قلبكَ من أُذنه، ويقول له: تريَّثْ قليلاً! ستجدُ نفسكَ مندفعاً كحصان في سباق الخيل، لا يرى الجمهور رغم كثرته، ولا يحسب حساباً لشبَّاك التذاكر والمراهنات، كل ما يعنيه أن يصل إلى وجهته! الحُبُّ الأول، هو ذاك الذي يُخبركَ أن كل مشاعر حب قد شعرتَ بها من قبل، كانت طفولية وغير ناضجة! وأنَّ هذا أوان قلبكَ ليعرف الحُبَّ لأول مرة، تعيشه بدهشة طفلٍ لم يرَ المطرَ من قبل، يشعرُ بلذة البلل وينظر إلى السماء، يريدُ أن يعرف من أين يسقط المطر، وعندما لا يفهم السبب لا يحزن كثيراً، روعة البلل ستغنيه عن شغف المعرفة! يا صاحبي، الحُبُّ الأول يأتي صاخباً، يحملُ في يده معولاً، يحفرُ حفرةً كبيرة، ويضع كل مشاعرك السابقة فيها، ثم يهيل عليها التراب، ويقول لكَ: أنا هنا أخيراً، فعِشني بكلِّ شغفكَ! والسلام لقلبك (رقت لي) |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
الطير, بصمات, خيال |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 8 ( الأعضاء 0 والزوار 8) | |
|
|