![]() |
#13 |
![]() ![]() |
![]()
نصفكَ
لا زال معي .. فماذا عنّي ؟! أنا تركتُنِي لديك .. بل نسيتُ أنّي ! فهلا مددتَني بخبر عنّي ؟! فقط لأستعيد القدرة .. لفعل الصواب بعدَ أن أَفقَدتَني صوابي ! |
![]() قليلي ..
متصل .. ![]() |
![]() |
#14 |
![]() ![]() |
![]()
نهاية العام .. إعلان بدء عام آخر
و أحياناً .. نهاية كل شيء |
![]() |
![]() |
#15 |
![]() ![]() |
![]()
عن الحب :
أحد أسباب اعتلالات الجسم التي لا سبب واضح لها . |
![]() |
![]() |
#16 |
![]() ![]() |
![]()
إذا كان حبيبكِ كاتباً ..
فكاتِبيه .. إنها لغة الحوار التي يفتقدها أكثر العشاق .. و التي تبقي جذوة الحب مشتعلة اكتبي له .. حتى لو أضاء عالمكِ الحزين بشمعة صمته اكتبي له حتى لو جف ضرع الكلام .. و انقطعت ابتهالاته للرب أن يعيدكِ إليه .. أكتبيه .. حتى لو جف حبره أو سكبته امرأة حاقدة على صدرها .. حتى يكتب لها ! فقط اكتبيه .. على سبيل الوفاء لقلبكِ .. |
![]() |
![]() |
#17 |
![]() ![]() |
![]()
الحياة و منذ الصباح تحاول أن تذكّرني بك ..
أتُراني نسيت ؟ .. أم أني أجدت دور المتناسي ! فطفِقت الحياة تخصف عليّ من ورق الذكرى .. لأقرأ و أشاهد و أتفكر و من ثم أتذكّر .. كل ما فعلته أني بكيت .. و على وجهي ابتسامة امتنان .. لأن الحياة هي الأخرى .. لا تريدني أن أنسى ! |
![]() |
![]() |
#18 |
![]() ![]() |
![]()
الأول من يوليو ..
و مواسم الهجرة المؤقتة للبلاد الباردة حلّ .. و لكنّي أعشق غرفتي البيضاء إنها قطب لا يملك اتجاهات .. لكنها باردة نسبيا بسبب الوحدة و العزلة التي سعيتُ لها سعي المكتَفي من ترهات الحياة ! الهدوء الذي أحبه .. بعيداً عن صخب الحياة المزعج من بعض البشر .. قليل من النباتات التي تجدد أكسجين الغرفة .. و نافذة تطلّ على البراح الذي لا يقطعه إلا - عمّال يشتغلون - لكنّي أحب ركوب الطائرة .. و صخب محركاتها و طاقمها و أجواءها أحب انتقالي من مكاني إلى مكان لا شيء فيه يعرفني .. و لا أحد ! أشتاق للسفر إلى الشمال البعيد .. حيث هاجر عصفوري الحبيب .. حيث استقامت به الظروف و أغواه واقعه .. فهجر كل شيء .. حتى أنا ! |
![]() |
![]() |
الكلمات الدلالية (Tags) |
تَناسي |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|