06-19-2023, 03:52 AM | #13 |
|
رد: - ثَمّةُ ضَوء !
- عَلى اللهِ مَا يَشكو الفُؤادُ مِن الوجْدِ نُحاوِلُ أنْ نَنسَى فَتعبُرُ بَسمةٌ تُذكّرُنا عَهدًا فَنشتَاقُ للعَهد وَ تَبقَى طُيوفٌ بَعدَ ذَاكَ تَزورنَا فَيَا حَبذا طَيفٌ يَزورُ بِلا وَعد ! - الغُوث محَمد . " الجَنَانْ اللهُم إفتَح لِهَا خَزَائِن رَحمَتِك وَلا تَفقِرُهَا وَلا تَحوِجهَا لِ أحدٍ سِوَاك يَا حَيُ يَاقَيُوم أُكتُب لهَا التَوفِيق وَالتَيسِير وَهّوِن عَليهَا كَدَر الحَيَاة فِي وَدَائِعَك يَا الله .. يِسعِد صَبَاحَكُم وَمُبَارَك عَليكُم العَشرة الفَضِيلَة . . . |
|
06-19-2023, 04:05 AM | #14 |
|
رد: - ثَمّةُ ضَوء !
- ألوذُ بِكَ مِنْ الدُنيَا وَمِن نَفسِي وَمِن النَّاس تَولَّنِي وَلا تَردنِي خَائبًا . " وُجوم ، هُدوء ، صُداع .! . . . |
|
06-26-2023, 02:07 PM | #15 |
|
رد: - ثَمّةُ ضَوء !
-
تَوّاقٌ لَهُم شَغُوفٌ بِ وِدَادِهِم أجدهُم فِي الصُور فِي الإبتسَامَات فِي أوجُه المَّارَه أمَا عَن شُعُور الغُربَه : يَحدَثْ أن تَلِينَ بِك الحَياةُ لُطفَاً فَ تَبحَثُ عَنهُم لِ مُشارَكَة الفَرح فَ لا تَجدَهُم حِينهَا يُصبِح لَونَ الحَيَاة بَاهِت يَمُوتُ الشَغَف تُكسَر الهِمَمَ تُلقَى عَلى فِراشِك مُنهَكَاً مِن صُعوبَة البَلاء رَغَم اليَقِين التَام بأنَ نَزعَهُم عَنكَ خِيرَة وَلكِنّ تُحبهُم لِ الحَدّ الذِي يَجعَلكَ تَدعِي لَهُم بِ مَفاتِيح التَوفِيق ! يَقُول الشَاعر : وَهُم مَن عمّروا بَالحُب قَلبِي فَكيفَ بِغَير مَنزلهُم أبيتُ ؟ لَقيتُ مِن المَرارةَ غَير أنّي كمُرّ وَداعهُم لا مَا لقِيتُ وَكنتُ أظنُّ أنّ البُعدَ يُنْسي مَضوا وَمضَى الزَمانُ وَما نسيتُ أودِّعهُم إذ ارتَحَلوا وَإني لِمودِعهم بِقلبِي مَا حَييتُ ! ' المُوت أهوَن مِن تَرك مَساحَه للتَعلُق بَعد فَلفُوله إنتهَى' . فَضفَضَه مِن العَمل .. اللهُ أكبر اللهُ أكبر اللهُ أكبر .. لا إله إلا أنتَ سُبحَانَك إني كُنتُ مِن الظَالمِين . . . . |
|
06-26-2023, 02:40 PM | #16 |
|
رد: - ثَمّةُ ضَوء !
-
يَقُولُ شَمس التَبريزي : لَا يُوجَد أسهَل مِن الكَراهِية وَالبَغضَاء ، أمَا الحُب فهُو يحتَاجُ نَفسَاً عَظِيمَة ! للأسَف أصبَحنَا مُسَيَرِين مَع عَصر السُرعَه حَتى فِي مَشاعِرنَا فَ رُبمَا أحبُك اليُوم وَغداً خَصمٌ لِي وَأكرهَك رَغمَ أنّ حَقيقَة الحُب وَمفهُومَه الأسَاسِي المَودَة وَالرَحمَه وَأحترَام العِشرَة وَالفَضل مِن أعظم قَواعِد الوَفاء قَول الله تعَالى : ولا تَنسَوُاْ الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ فَ كَيف يُمكِن لِ أهل المَودَه وَالرَحمَه أن يَكرَهُوا ؟ أو أنّ يَكُونُوا صُنَّاع للأذَى بَعد أُلفَه ؟ تَعجُب ! لا زِلتُ أرى أنّ الجَهِل آفَة شَبابَنَا حَتى أصبَحَت المَعَانِي الهَادِمَه لِ البِنَاء تَتَسَيد المَشهَد وَأصبَحَت الصِفَات النَبيلَة المُغَلفَه بِ الإنسَانِية وَالوَفاء غَباء وَضَعفْ ! يِسعد مَسائكُم .. . . . |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
ثَمّةُ, ضَوء |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|