|
10-29-2023 | #1 |
|
رد: كُوب و قَلم !
|
إنما الإنسان أثر .. فانظر ما أنت تاركٌ خلفك ، ~ |
12-01-2023 | #2 |
للهِ نَمضِي .
|
رد: كُوب و قَلم !
احسِب أيّام العُمر رَاحت عَليا مادِريت ان اجمَله فِي ما تبقّى أشكُر أيّامي على كبر الهدَية آثرهَا لا من بَغت .. تِعرف تنقّى إذا بِنتكلم عَن العَوض الجمِيل فِي حيَاتنا مَا حنِنتهي لأنّه لمّا يجِي .. يجِي بشَكل فَارق ومُختلِف جدًا العطِية تكُون فوق التّوقعَات .. يعنِي صِدق عَاجزَة عن الوَصف بَس كُل اللّي أقدر أقوله : إختِيارات الله دائمًا خَير لنا ، و عَوض الله إن أتَى أتَى بشكل غَير مُتوقع ، سُبحانك يارب والحمدُلله يااارب . يا حلُو نوفمبَر يا حُلوه . |
وإن ضَاقت بِك الأركَان يومًا فرُكن الله باقٍ لا يَضيق . |
01-18-2024 | #3 |
للهِ نَمضِي .
|
رد: كُوب و قَلم !
وفِي حَال انحدّيت على فِعل شيء من ورَاء ظهر أحدهم احرص علَى أن يكُون هذا الفِعل هو التّربيت على كَتفه فقط . |
|
03-20-2024 | #4 |
للهِ نَمضِي .
|
رد: كُوب و قَلم !
﴿ولمَّا توجَّه تلقاء مدين قال عسى ربَّي أن يهديني سواء السَّبيل﴾ ادعُ ربّك في كلّ حالاتك وأوقاتك ولا تنتظر جوًا خاصًا للدعاء فلا تعلم ما هي اللّحظة التي يستجيب الله لك فيها فتُضيء بها حياتك فموسى عليه السلام فتح الله له أبواب الخير والهداية بدعوة دعاها وهو يمشي في الطريق . |
التعديل الأخير تم بواسطة طُهر. ; 03-20-2024 الساعة 09:21 PM
|
منذ 3 أسابيع | #5 |
للهِ نَمضِي .
|
رد: كُوب و قَلم !
الرِحلَة فرديّة تمامًا وحدَك تمشِي في هذَا الدَّرب الله فِي قَلبك وقَلبك فِي يدِ الله وهذَا هو أمَانك الوحِيد . |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
قَلم, كُوب |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|