مجتمع غلاك - شبح المدينة ,, الفصل الاول ,, الجزء الثالث

كيلر وهو خارج من منزل جون

,,,,,,,,,,,,,,,,

كيلر : انها تمطر بغزارة

,,
,,

وينتبه كيلر

لشخص ما

قريب من المنزل

وخطواته غريبة

,
,

ولم يكن ذاك سووى صديقه جوون
,
,,

كيلر : جووووووووون

وكاد ان يسقط جون

ولكن كيلر يقووم بامساكه جيدا

,

,
,

كيلر : تبااا من قااام بهذا بك اخبرننني الان

,
,

جون وهو يتألم ويحاول اخذ انفاسه
,
,,

جون : انه الرئيس الاحمر
احد رجال المافيا ف المدينة
,
,
انا اسف كيلر
هل قمت بهذه المهمة من اجلي
,
,,
,

كيلر : لن اسامحهم ابدا
تأكد من هذا يا صديقي العزيز

,
,

جون : انا اسف لن اقدر ع دفع اي مبالغ لك بسبب وضعي كما ترى

,
,,

,
,

كيلر : لا تقل هذا يا رجل
لقد تم دفع اجري بالكامل
من قبل الذكريات التي احتفظت
بها في داخلي
معك

,
,

ونرى جون وهو يبتسم

جون : امر اخير يا صديقي
ارجوك قم بحماية اختي الصغيرة
واعتبرها
صديقتك اختك
وعاملها بشكل جيد
حتى تستطيع الاعتماد على نفسها
هل قمت بهذا من اجلي ؟؟

,
,,

جوون : اعتمد عليك يا ....

ولم يكمل

كلامه

ويفارق

الحياة

جون

,
,
,
,,
,
,

وهو متمسك بجسد صديقه

كيلر

,
,,

كيلر بوجه جدي وغاضب : اتمنى ان تستقر روحك بسلام

وسأعمل جاهدا على احياء ذكراك جيدا يا جوون

وانفذ وصيتك بالتأكيد

,,
,,

,
,,
,
,,
,
,

لاحقااااااااا

,
,

خارج

نادي الرئيس الاحمر

,
,,
,,

احد الرجال : اسمع صوت غريب هناك

,
,

ويخرج

كيلر

بكل برود وثقة وجدية

,
,,

احد الرجال : توقف مكانك يا هذا
والا اطلقت عليك

,
,
,

ويقترب كيلر من الرجال

وبحركة

سريعة

يقووم باسقاطهم

بركلة قووية لكل واحد منهم

,
,
,,
,,

ويدخل

الى النادي

,,
,
,,,
,
,

ويركل

جميع الرجال هنااك

وحده

,
,
,,
,
,

حتى

يصصل الى

الرئيس الاحمر

,,
,,

وكان

يجلس معه

الرجل

الذي قتل

صديقه جوون

,,
,,

,
,

الرئيس : انظرو لهذا الرجل
يظن نفسه بطل زمانه

هل جئت لكي تلحق بذلك الاحمق ال***

,
,
,
,,

الرجل صاحب اليد اليمنى للرئيس : دعني اقووم بقتله
مثلما فعلت بذلك المدعوو جوون

,
,,

الرئيس : لك هذا وقم بهذا سريعا
لدينا عمل مهم الان

,,
,
,
,

ويحدث عراك ناري بين الاثنان

,
,

ويقفز

كيلر

لمكان ما

,
,

وينتظر الوقت المناسب

,
,
,,

نائب الرئيس : هل انت خائف لا تقلق سوف
اجعل ميتكك سهلة وبدون الم
فقط اريدك منك ان تترجاني اولا
قبل موتك

,,
,
,

,
,

,

,

ويقوووم

كيلر

بحركة جميلة وماهرة

,
,,

ويطلق طلقته

نحوو

احد الاعمدة

,
,,

لتضرب الرصاصة

به

وتذهب نحوو

نائب الرئيس

وتصيب سلاحه

,,
,,

ويسقط ارضاا

,
,,

,,

ويركض

سريعا

له

ويوجه

لكمة

قوووية له

,,
,,

ليسقط مغشياا عليه

,
,
,,
,
,

الرئيس الاحمر وهو مصدووم
ونراه

ينحني

للاسفل

ويرتجي كيلر

ان لا يقتله

وسوف يعطيه

مايريد

,
,
,,

كيلر وهو غاضب

يمسك سلاحه

ويضرب رأس الرئيس الاحمر

ليفقد وعيه

,
,
,
,,

كيلر : هل تظن ان مالك سوف يعيد لي صديقي

ايها ال***

,,
,
,,
,
,,

,
,

ويقوووم بتسليم

المجرمين

للعدالة

بعد ان اتصل ف الشرطة

واخبرهم

بالموقع

وهو

غادر

المكان فورا

,
,
,

ونراه يعود لمنزل

جوون

,
,
,

وكانت

ليديا

ف انتظار اخيها

ع امل

ان تخرج معه

لتأكل وجبة العشاااء

,,
,,

,
,,
,
,
ونرى

كيلر وهو يفتح الباب

,
,,
,
,

ليديا : هل هذا انت يا اخي ؟؟

,
,

ماذا انه انت كيلر

,
,,

,

كيلر : انا اسف يا ليديا
ولكنني لم ات هنا للاحتفال معك

,
,,

,,

لقد ترك اخيك جون

هذا الصندوق

وبه

الكثير من المال

انه هدية عيد ميلادك

وقد خبأه

لهذا الزمن

الذي لم يعد هو فيه

,
,
,

بسبب قتله

من قبل عصابة المافيا

,
,

ولكنني تدبرت امرهم جميعا

,
,
,,

واسف حقاا لما حدث

لاخيك

,
,
,,

كيلر : ارجوكِ خذي المال وغادري المدينة

,
,,

ليديا وهي تبكي : لماذا اغادر ؟

كيلر : بطريقة ما اشعر انني من قتل جون
ولم اكن معه
ف ذاك المكان
,
,,

ان غادرت فيمكنك نسيان الحزن قليلا

,
,

ليديا : لن انسى ابدا
لان هذه المدينة
بها ذكريات كثيرة مع اخي

,,
,,

كيلر : لييديا !!

,
,,

ليديا : كيلر انت تحتاج الى رفيق لك
ف مهامك اليس كذلك

,

,
,

كيلر : ليديا توقفي ارجوك
انتِ تعلمين مجال عملي
انه خطر جججدا
قد لا تحتفلين
بذكرى ميلادك القادمة

,,,,,,,,,,,,,,,,

ليديا وهي تنظر للسماء : اظن ان هذا الشيئ مايريده اخي
وسوف يكون مطمئن ومرتاحا ان كنت معك

,
,
,,

ونرى ابتسامة كيلر

لسماع كلام

اخت صديقه جوون

وانها اصبحت واعية اكثر بمستقبلها

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
,
,,

,
,,

,
,

يا ترى

ماهي قادم المغامرات

بين

الثنائي

كيلر

و

ليديااااااا

,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,
,
,,

,
,
,,

يتبـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــع