مجتمع غلاك - درب اللبانة ... ونظرية توماس السبنسرية

https://k.top4top.io/p_1890dgkom1.jpg

لم يكن توماس سبنسر بأقل من عالم الفيزياء إلبرت اينشتاين غير أن اينشتاين
وجد من يدعمه من قبل اللوبي الصهيوني بنظريته النسبية وتوماس سبنسر صاحب النظرية السبنسرية تدعمه شلة "حسب الله" بالاستراحة ثم لا تلبث الشلة أن تزلّ عنه
ليهوي بنظرياته إلى الحضيض أو إلى الدرك الأسفل من الفلسفة النظرية
وشلة حسب الله لا تجيد إلا مدح الطبخ حتى يستمتعوا بالمذاق اللذيذ ومن ثم الشبع

اينشتاين كان عالما بالفيزياء النظرية الحديثة والكون والزمان والمكان الزمكان ويلقب بابو النسبية وذلك بسبب نظريته النسبية الخاصة والعامة
وهو أول من تكلم ان الزمن متغير ونقض بنظريته النسبية جميع نظريات من كان قبله مثل اسحاق نيوتن

غير أنه في نظر العالم توماس سبنسر ( اللي هو انا ) يعد من الحروشين حيث انه هو من حرّش ( حرّش أي حرّض) الولايات المتحدة الامريكية على تبنّي السلاح النووي وهذه تعتبر نقطة سوداء في تاريخه غير ان توماس سبنسر ليس لديه ما يخدش تاريخه الناصع البياض

بما ان العالم أجمع يدين للعالم البرت اينشتاين بنظرياته والتي ينقصها الكثير من الدقه حسب ما ذكره العالم تومس سبنسر ( اذا كان السياق اخباري تنطق تومس بدون الالف ) غير أن الأخير لديه نظرياته هو الاخر في الكون والفيزياء النظرية وفيزياء الكم وعلوم الفضاء حيث أن أول نظرية له بعد النظرية السبنسربة والتي ينوي طرحها في الأسواق في خريف 2022 والتي ستغير الكثير من مفاهيم العلماء عن درب التبانة والمجرات المجاورة والثقوب الدودية وحقيقة الثقوب السوداء والانبعاج الكوني

طبعا اينشتاين يزعم ان الضوء هو اسرع شي في الكون ولا يوجد شيء اسرع منه وتوماس بنظريته السبنسرية ينفي أن يكون الضوء هو اسرع شيء بالكون
ولكم أن تتخيلوا عن الحقائق المعجزة والتي يعجز المذكور آنفاً هو ونظرياته عن التطرق لها فضلا عن تفسيرها وكأنه لم يعلم أن رسولنا الكريم صلى الله عليه وسلم عرج به إلى السماء السابعة في ليلة ورجع منها الى الأرض وهذه المسافة حسب قياساتهم الحديثة تقاس بالسنوات الضوئية التي يعجز البشر عن تصورها

ومن هذا المنطلق يتضح لكم أن الفيزياء النظرية الحديثة تحتاج تنقيح وتصحيح لبعض مفاهيمها خاصة بما يتعلق بدرب التبانة او ميلك وي والتي ينوي تومس تسميتها درب اللبانة

خاتمة :
( أَوَلَمْ يَنظُرُوا فِي مَلَكُوتِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا خَلَقَ اللَّهُ مِن شَيْءٍ وَأَنْ عَسَىٰ أَن يَكُونَ قَدِ اقْتَرَبَ أَجَلُهُمْ ۖ فَبِأَيِّ حَدِيثٍ بَعْدَهُ يُؤْمِنُونَ )