09-27-2021, 02:29 AM
|
#247 | |
|
رد: مملكة الحـرية ….
ً
ً قالت انا كلــي حلالك وكــل ما تبغـى يصير بس المهم ابقـى انا لك ومصيـرنا نفـس المصير ؛ ؛ قلت انتي يا قلبي غناتي انتي القمر وانتي الشروق انتي اللي احتاجك لذاتي وانتي اللي لا شفتك اروق ؛ ؛ قالت وانا مثلك ويمكن فوق اللي تتصور اكون يمكن انا ما احكي ولكن في داخلي احضنك كون ؛ ؛ قلت انتي يا عمري سعاده وفـي داخلي ما لك شريك ما رحت ادور لـي زيـاده يكفينـي انك لـي وابيك ؛ ؛ قالت كفى مالي استطاعه حروفـي ما تقوى تقول تـدري بقلبي والتيـاعـه وانك بقلبي مــا تــزول ؛ ؛ قلت اشهد انك فوق وصفي يا كــل كلـي وكـــل نـور ومهما حكى المعنى بحرفي تبقين لـي احلى شعـور ِ |
|
|
|
09-28-2021, 01:51 AM
|
#248 | |
|
رد: مملكة الحـرية ….
ً
ً اغتيال الطاقات..!! " في مدينة صغيرة أعلن مفتش كبير على المدارس عن قيامه بزيارة للمدرسة الابتدائية ولكنه بقي واقفا أثناء الطريق بسبب عطل في محرك سيارته وبينما كان المفتش يقف حائراً أمام سيارته مر تلميذ وشاهد الرجل الحائر !! وسأله عما إذا كان في وسعه مساعدته ! أجاب المفتش : هل تفهم شيئا عن السيارات ؟! لم يطل التلميذ الكلام بل أخذ الأداة واشتغل تحت غطاء المحرك المفتوح ثم طلب من المفتش تشغيل المحرك فعادت السيارة إلى العمل من جديد شکر المفتش التلميذ , ولكنه أراد أن يعرف لماذا لم يكن في المدرسة في هذا الوقت ؟ فأجاب الغلام : (( سيزور مدرستنا اليوم المفتش وبما اني الأكثر غباء في الفصل أرسلني المدرس إلى البيت )) نعم هكذا تغتال الطاقات ... الغباء ليس عدم الفهم ، فالانسان هو الناجح لا منهج الدراسة فلو أن "رذرفورد" وضُع محل " بيتهوفن" لما أبدع في الموسيقى ولما تمكن بيتهوفن من اكتشاف نموذج الذرة .. ولو أن " إديسون" كما يقول عنه مدرسوه فاشلاً وبقي في المدرسة لما تمكن من صنع 1000 اختراع أشهرها المصباح الكهربائي .. إذاً ما الذي حدث ..؟ وضُع كل شخص في مكانه المناسب .. لذلك نقول : " أن تقدير القدرة على الإنتاج ووضعها في مكانها المناسب هو أفضل الحلول " ِ |
|
|
|
|
09-28-2021, 12:51 PM
|
#249 | |
|
رد: مملكة الحـرية ….
تعدد النساء
ً ً تقول : " قلب المرأة مثل فاكهة المانجا لا يتسع قلبها الا لبذرة واحدة أما قلب الرجل ؟ يا صلاة العيد .. رمانه " :) تعليقي ... لا اخفيكم باني ضحكت جداً فبقدر ما فيها من اجحاف بحقنا نحن الرجال بقدر ما فيها من لطافة وحقيقة فاللطافة في الاتهامات بان الرجل متعدد القلوب او ان قلبه " شقق مفروشة" او رمانة او زير نساء الى غير ذلك من الاتهامات والتصور المعتاد من قبل النساء وهذه التصورات او الاتهامات من قبل النساء للرجال تعد طبيعية واكثر بحكم فطرة النساء وغيرتهن وحبهن للتملك وكثرة شكوكهن والتقلبات النفسية مع الدورة والحمل والولادة لذلك هي اتهامات وتصرفات فطرية طبيعية ولا يقال لمن تتصرف بهذه الاشياء مريضة او لديها عقدة نقص وغير ذلك انما كما قلت طبيعية وفطرية ولطيفة واما انها حقيقية " اعني المقولة " فنعم اعترف كرجل كامل الاهلية بان هناك من الرجال من قلبه كالرمانة او البطيخة او الفندق ولا عليه ان يقال عنه هكذا .. لانه يمارس هوايات طبعه وسلوكه وتفكيره وهذه العينات من الرجال لا يهمها شيء اسمه حب او اخلاص او وفاء او تضحية او صدق ما يهمها هو الاستمتاع بكثر الصديقات والعلاقات المتنوعة يهم هذه النوعيات الافتخار بايقاع فلانة في الحب واجبار فلانة على الاعتذار ، والانتقام من فلانة واخضاعها واذلالها وسحب فلانة من فلان .. وهكذا هم لا يملكون اي مقومات للرجولة نعم ، يصنفون بانهم ذكور ولكن لا يصنفون بانهم رجال بمعنى الرجولة هؤلاء هم من يشوهون سمعة الرجال عند النساء والنساء بطبعهن العاطفي يعممن الحكم على الكل الا ما ندر من المنصفات الواثقات الطيبات لذلك هي حقيقة ولكن ليست كل الحقيقة بل جزء من الحقيقة وحتى اكون منصفاً فيقابل هذا الصنف من الرجال صنف من النساء ايضاً ولكن بمستوى اقل فهناك من النساء من تحب تعدد العلاقات وتنوعها ولا يهمها اي شيء سوى ان تمارس هواياتها في التنقل بين القلوب واللعب على المشاعر والعزف على اوتار الاثارة والاغراء وجلب المصالح .. وهذا الصنف من النساء كما قلت قليل ولا يقارن بصنف الرجال في الجملة والآن اتي الى تقعيد المسألة : خلق الله الرجل وخلق المرأة واودع في كل خلق ما يناسب فطرته وتكوينه فليس الرجل كالمرأة في كل شيء بل هناك فروقات وتعدد مزايا واختلافات طبيعية وهذه الفروقات والاختلافات هي سر التعايش والاستمرار والبقاء والتوافق وتعد توازنات بيئية ومشاعرية وبشرية فطرية اذ لو كان الرجال كما النساء بكل شيء لم يحدث اي توازن ولم يحدث اي اكتمال ولم تسير عجلة الحياة فنحن جميعاً كالمكعبات التي تركب على بعضها لانها غير متساوية في الشكل ولو تساوت لم تركب ولم تتفق وكالنسب.. فقليلي يقابله كثيرك وقليلك يقابله كثيري وهكذا وحديثي عن العلاقات الزوجية كمثال وليس عن العلاقات العاطفية الاخرى ولكن هو نفس القياس ونفس الشيء سواء في الزواج او غيره والقصد ان الله احل للرجل اربع زوجات وحرمه على المرأة وذلك بحسب التكوين والطبع فالرجل اودعه الله القيادة وكمال العقل والقوة والشدة والجسارة وبذلك يستطيع جمع اربع زوجات في آن واحد ووقت واحد ويمتلك القدرة على قيادتهن واسعادهن وامتاعهن لان الله هو من خلق فيه هذه الميز بينما المرأة لا تسطيع ذلك ولا يعني انها لا تستطيع لنقص فيها او عيب وانما لانها خلقت لتكون غير ذلك وكذلك ليس ان الرجل يستطيع لكمال فيه وتفوق وانما لذات السبب الذي خلقه الله عليه لذلك لا فضل لاحد على احد في هذا الامر وكل ميسر لما خلق له الرجل حينما يتزوج اربع نساء على سبيل المثال فليس من المعقول انه يحبهن بنفس المستوى وبنفس القدر .. لا وانما يحب فلانة اكثر .. ويقدر فلانة اكثر ويراعي فلانة اكثر ويهادن فلانة اكثر لذلك لا تعتقد اي امرأة ان الرجل حينما يتزوج باكثر من واحدة بانه يكذب وان الجنس هو همه فحسب بل لان الله خلقه ليتسع لاكثر من واحدة ولكن كما قلت لا يستطيع ان يحب الجميع بنفس المستوى والقدر فهو يمتلك قلباً واحداً فقط ولن يسكنه سوى امرأة واحدة فقط لكن لا يعني انه لا يحب البقية ولكن لكل امرأة مكانة معينة من حيث التقدير او الرحمة او غيرها وكما هو معلوم بان ليس كل البيوت تبنى على الحب بل هناك مراعاة وهناك مصلحة وهناك اطفال وكل هذه الاسباب تستدعي البقاء والتعايش وليس الحب وحده من يستدعي البقاء لذلك فالحب لوحده لا يستطيع البقاء مع مرور الزمن ومع تقدم العمر وتقلب الظروف ولا يبقى إلا الود والرحمة ومراعاة المصالح والتعايش والتعود واذا عُلم هذا ادركنا لماذا الرجل يميل الى تعدد النساء بينما المرأة تكتفي برجل واحد فقط لست في موقف الدفاع عن الرجال وانما اتحدث بواقعية ومنطقية قد لا تروق لكثير من النساء بحكم تصورهن العاطفي البحت واتحدث عن فطرة وتكوين الهي فالرجل بطبعه يميل الى التعددية والمرأة بطبعها تميل الى الفردية والعاقلة هي من تدرك هذا التكوين الفطري وتؤمن بحقيقته اما من ترى التعدد خيانة وتراه كذب وغش فهي تعيش في عالم من التناقضات ولن تستطيع تغيير شيء خلقه الله وكونه وقد تتعب كثيراً وتفشل في علاقاتها وتظل رهينة للاوهام والقلق والتقلبات لانها تخالف وتصادم الحقيقة والواقع والفطرة ولانها ستظل تخاف من احتمالية تعدد زوجها حتى ولو كان زوجها لا يريد التعدد ولا يرغب به وانا هنا حينما اتحدث عن تركيبة الرجل التعددية لا اتحدث عن الجنس كجنس بذاته بل اتحدث عن اصل التكوين الخلقي وان تعدد النساء في حياة الرجل امر طبيعي اقره واباحه الله الذي خلقنا جميعاً فلا نستغرب هذا الامر ولا نتبع عواطفنا في انكاره وحتى نعود للطرفة المسببة لهذا الكلام اقول بان الطرفة وان كانت قيلت على سبيل المزاح إلا انها تتحدث عن فطرة حقيقية وتصور صحيح وان الرجل خلق ليتسع قلبه لاكثر من واحدة وخلقت المرأة بقلب لا يتسع لغير واحد واكرر اتساع قلب الرجل كمكانة وليس كحب وغرام ومثل الرجل والحب مع زوجاته كمثل الام مع أبنائها فهل نقول كيف يتسع قلبها لحب كل الابناء مع حبها لزوجها..! بالطبع سيكون الجواب بان حبها حب امومة حب فطري غريزي بحيث تحبهم بمستوى واحد ولكن انا اقول لا ليست تحبهم بمستوى واحد فهناك من تحبه اكثر من بقية الابناء وحبها له لا يعني عدم حبها للبقية ولكن الحب عندها منسوب اي بالنسبة قليل وكثير ومتوسط وهي مع هذا لا تفرق بينهم في اي شيء ولا تميز احداً عن احد تعاملهم باسلوب واحد واحساس واحد ومن اجلهم تضحي بصحتها ومالها ووقتها وسعادتها اخيراً .. حب الرجل لاكثر من واحدة ليس كله حب غرام بل هناك حب تقدير وحب رحمة وحب مصلحة كررت هذه الجزئية " اعني جزئية حب الرجل وتعدد النساء " حتى يفهم القصد والمراد اعتذر عن الاطالة ولكن لا مناص من الاطالة لحساسية الموضوع وعدم وضوحه عند النساء بالذات تقديري ِ |
|
|
|
|
09-29-2021, 03:15 AM
|
#250 | |
|
رد: مملكة الحـرية ….
ً
ً ليس هناك ما يدعو للقلق طالما انك تعيش في خير ونعمة لا تنظر الى الاشياء الصغيرة ولا تنظر الى الكماليات ولا الى ما في ايدي الناس ولكن انظر الى ما وهبك الله واعطاك وانظر إلى ما بين يديك وتملكه عدد النعم وليس النقم وانظر الى الموجودات لا المفقودات ان مسألة التمحور حول شيء ذهب مسألة هزيلة وليست ذات قيمة والمسألة الاهم هي ذاتك ذاتك نعم وما عندك لا تكن شقياً بنظراتك الزائغة وخيالاتك المتمردة واحلامك الملونة بل كن واقعياً تقرأ مستقبلك وتركز على امورك الحالية اهتم بصحتك وأسرتك وبما انت فيه من خير التوغل في احلام بعيدة وافكار مشتبه بحقيقها هو توغل في الشقاء المحتم وتردي في وحل الفشل انفض عنك غبار التوهم وابتعد عن كل ما يربك نبضك واغلق كل صفحة تؤذي شعورك ونم وانت مرتاح الضمير هادي الطبع مستريح البال لن يقاسمك النصب احد ولن يقاسمك الهموم احد ولن يمسح دموعك احد انت انت من يتألم ويتقد فلا تجعل من افكارك طريقاً الى الهلاك ولا تجعل من مشاعرك مكاناً للألم ولا تستهلك طاقتك فيما لا يجدي واعلم انك اليوم رصيد للغد فلا يأت الغد ورصيدك منتهي ان بقيت بنفس حالتك اليوم وبنفس شعورك وبنفس خيالك ولم تقرر التغيير والتقدم نحو الافضل فانت تخسر ذاتك وحياتك دون مقابل وتتعمد قتل وقتك وهدر مشاعرك وتضييع عمرك في سراب واوهام السعادة من صنع يديك فلا تظنها من صنع الاخرين السعادة ملك يديك فلا تطلبها عند المتبهرجين السعادة ان تتقدم وتتطور وان تتبدل الى الافضل والاجمل إن تعثرت او توهمت او اتُهمت إن جرحت او كسرت او خدعت فاعلم ان كل ذلك يقويك ويدفعك ويزيدك اصراراً على تحقيق ذاتك وعلى زيادة النضج والفهم والوعي ليس في الدنيا دروس بالمجان فكل ما يواجهك ثمن لتتعلم ولتفهم ولتدرك وتستنير اجعل من الوجع قوة تحييك ومن الخسارة نجاحاً يطلبك ومن الاحزان شمعة تضيء دربك لا تتقوقع على ماضيك وما انت فيه ولا تتراجع عن امانيك واحلامك ولا يخذلك واقع تشاهده او تلمسه بل كل ما في محيطك خير لك ودائماً النجاح لايكون بغير كفاح ان صدمك موقف فالمواقف لا تتوقف ان خفت خسارة فالفرص لا تتوقف المهم ألا تتشاءم او تيأس او تتوقف بل استمر واستشعر الامل في كل موقف بادر بالتقدم واقرأ عن النجاح واستمع الى آيات التفاؤل والامل وصاحب اهل الخير واهل الفلاح حافظ على صلاتك وعلى ربك وانشغل بما سوف تقدم عليه فالدنيا فانية وما قدمته ستلقاه ِ اسعد الله قلبك .. . |
|
|
|
|
10-01-2021, 08:44 PM
|
#251 | |
|
رد: مملكة الحـرية ….
|
|
|
|
|
10-01-2021, 08:45 PM
|
#252 | |
|
رد: مملكة الحـرية ….
|
|
|
|
 |
| الكلمات الدلالية (Tags) |
| مملكة, الحـرية |
| الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
العرض العادي
|
|
الساعة الآن 11:09 AM