06-19-2020 | #1 |
|
.. أُختُكْ !
•
. أعظم مخلوق خلقهُ الله في حياتك، يبكيّ لِ حُزنكَ ويبتسم لِ فرحِك الحافظ الأمين لِ سِرك القائد الأعلى لِ جيوش قوتك وأمانك ما أن يبدأ جيش الحُزنْ في الإقتراب إلا وتجد هذا القائد قد جهز جُندهُ وعتاده لِ يتصدى لهُ بِ كُل حزمٍ وقوة ..، أُختُكْ سيدة العاطفة وملاك الحنان لها المكانة العالية في القلب فيها من رائحة أُمك وأمانك عظّمها الله سُبحانهُ في كتابه العزيز عندما ذكر لنا قصة موسى عليه السلام وكيف أن أُخته استطاعت تتبعهُ في اليم والوصول إلى القصر لِ تقول لهم : { هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلَى أَهْلِ بَيْتٍ يَكْفُلُونَهُ لَكُمْ وَهُمْ لَهُ نَاصِحُونَ (12) } هذا الدور الشُجاع لِ الأم غالباً لن يقومُ به من أجلك سِوى أُخُتكْ لن تُبالي بِ المخاطر ولا تُفكر في الخوف، فَ كُل إهتمامُها يصبُ في توفير الأمان لك..، ، أُصبت ذات يوم بِ قطعٍ في الرباط الجانبي وتقرر لي إجراء عملية، وخلال هذه الفترة كُنتُ أُعاني وتدمعُ عيناي من شدة الألم، لا يهدأ سوى بِ مُسكنات تجعلُني أنامُ ساعاتٍ طوال وحين إستيقاظي تبدأ المُعاناة من جديد، الشيء الوحيد الذي كان يُزيل ألمي ولو لِ بضع ساعات بعد رحمة الله تعالى، " هو وجود أخواتي حولي " فَ هذه تُجهز الكمادات، واُخرى تُجهز أكلي وشُربي والأُخريات منهم من تُطعمني ومنهم من يُلبسُني حتى أنه إحداهُم كانت مُهمتها الوحيدة فقط عناقي وقت البُكاء لِ تبكي معي " كُل ما سبق ، فُعِلَ بِ حُب دون إنتظار منفعه " . . # الخُلاصة : إياكَ و إهمالهُم، ورفقاً بهم و بِ قلوبِهم، فَ والله إنَّ الحياة بِ دون أُختْ كَ العبادة بِ دون إخلاص .. حفِظَ الله لكم أحبابكم وأطال في أعمارِهِم. * زاوية مقال 19 يونيو 2020 >> HEojE;X ! |
• . |
06-19-2020 | #2 |
|
رد: .. أُختُكْ !
،,
وه بَس ’ فديتنَـآ بسَ آحَــم آول من يرد ’ رآقت لـي , منَ آشد اليَ يلفتنــي كتـآبتـهه ’ ربيَ يخليهَن لكَ ’ آلآخ ، عضيدَ , سنَد كلَ من الآخَ و الآخت يكملآن الاخــــــــــر , فيَ شوق لـ يديدك ك , |
.
. .. لم أعد گالسـابق .. . . |
06-19-2020 | #3 |
كيكهه ..
|
رد: .. أُختُكْ !
-
آنشهد آلآخت هي آلآم آلثآنيه للآخوهه .. ونفس آلشي آلآخ هو آلآب الثاني للآخت . الله يديمكم لبعض ولآيفرقكم ويفرح قلبك فيهن . مقال جميل ومهمآ تكلمنآ عن آلآخوآت ونفعهن مآراح نوفيهن حقهن. مبدع كآلعادهه وقلم آتلذذ بقرآءة كل م يكتب .. آلله يديمك ويسعد قلبك.. جوريهه لـ قلبك آلطآهر.. |
|
06-19-2020 | #4 | |||||||||||||||||||||
|
رد: .. أُختُكْ !
•
. هُم السند القائم الذي لا يميل أدام الله لنا ولكِ الأخوة يا وفاء شُكراً على هذا المرور المليء بِ الجمال إشتقنا لِ وجودكِ الدائم في المُنتدى.. ، إجلاليّ وَ |
|||||||||||||||||||||
|
06-19-2020 | #5 | |||||||||||||||||||||
|
رد: .. أُختُكْ !
•
. صدقتيّ فَ كُلٌّ مُكملٌ لِ الآخر والحديث عنهم مهما طال يبقى قصير أخبرتُكِ من قبل أن حضوركِ لِ مُتصفحي يأتي بِ الفرح ويجعلني أبتسم بِ سعادة هنيئاً لي وجودك وتعقيبك يا هُدى.. ، إجلاليّ وَ |
|||||||||||||||||||||
|
06-19-2020 | #6 |
أنا فرصة غير قابلة للتكرار :lo2:
|
رد: .. أُختُكْ !
.
بموت :( لأنه غير صحيح بالنسبة لناس كثيرين يا إنسان :3_rateform: جد جد إنفجرت أبكي وما فيني أتكلم أكتر |
|
الكلمات الدلالية (Tags) |
أُختُكْ |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|