المشاركة الأصلية كتبت بواسطة راما (المشاركة 929423)

،.

موضوع جميل للنقاش
وأؤيد أخي white
في رأيه
في وجود الاختلافات بين الأشخاص والمشاعر كذلك
المواقف ،
أيضاً
أن السّعادة لا ترتبط بـ شخص معين بل لتكون حقيقية
لابدّ وأن تنبع من ذات الشّخص نفسه وبالتّالي يشعر بها مع الغير
أي أن. المفترض ارتباطه بشخص يحبه أو العكس لا يغّير من نظرته لنفسه والحياة
ولا أُنكر أنّه ولا بُدّ أن تكون هناك إضافات وأشخاص لهم أثر في حياتنا
فمنهم قد يزيدونها سعاده أو العكس، فلا نعلم الا بعد التجارب
ومعرفة الاشخاص بشكل عميق ،،
لذلك لا نُعلّق سعادتنا بأي ٍ كان ..

بشأن المقولة نفسها
لا أظنّ ان ارتباط الرّجل بامرأة لا يحبّها يجعله سعيداً

لكن ممكن يكون سعيد إذا كان يحبّ فيها صفه أو خُلُق أو شُعور هي تخلقه يجعله معها يعيش السّعادة..
شعور أُلفه وهو يؤدي للحب ..

من. رأيي
"التآلف هو روح السّعاده مع من نحبهم
الحب نتاج العلاقة التّي تحوفها الألفة والأمان وكل شعور جميل بين الطرفين .".

وللرجل الحكم على ذلك

لنرى آرائكم ..

شكراً لك أخي
مُتَأمل
لفتح باب نقاش جديد
،.

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ذات نقاء (المشاركة 929426)

اهلا متأمل
ع رأيك مقوله عجيبه🤔
مستحيل السعاده تعيش في بيت ما فيه حب
يمكن رأي وايت مزبوط
انه طالما في ارتياح وطمأنينه في سعاده
انا مع وايت بالكلام
لكن كمان هاي المشاعر صعب تتواجد بدون حب
الحب أساس اي مشاعر
واساس السعاده برضه
م بعرف انا تخيلت حالي
انه انا صعب اشعر ولو بالقليل من السعاده بدون حب
لكن الرجل م بقدر احكم ع مشاعره

ياا ريت تجاوب انت

شكرا لطرحك النقاشي متأمل
حبيت جدا
يستحق الختم واضافة 200 نقطه

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ♩عـــ الليل ــازف♡ (المشاركة 929428)

حي الله متأمل

من الصعب أن يكون الرجل سعيدًا مع إمرأة لا يحبها.
الحب والاحترام هما أساس العلاقات الناجحة.
إذا كان الرجل لا يحب المرأة، فإن العلاقة قد تكون مليئة بالتوتر والاستياء.
من الأفضل أن يبحث الرجل عن شريكة حياته التي يحبها ويقدرها.
السعادة تأتي من الحب والتفاهم المتبادل بين الشريكين.

احترامي لك وخالص تقديري لقلمك

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جوانا (المشاركة 929445)

يلا إني بدي اقرأ مشاركاتكم وتابع معكم :114:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أماريلس (المشاركة 929459)

أتفق مع الكل بأن المقولة لا تتعدى سوى أنها فكرة لشخص
يرى الأمر من هذا المنظور
وغالبًا يكون شخص عانى مع ممن يحبها
أو يحب زوجته لكنها لا تُقدّر حبه وجهوده
لذلك أصبح لدى هذا الشخص منظور بأن السعادة أن لا تحب
أو شيء من هذا القبيل...
وفي مجمل الأمر، الأوضاع تختلف حسب طبائعنا وشخصياتنا
وحتى مجتمعنا وواقعنا..
والأهم حتى مع عدم وجود الحب، هو وجود الإحترام والتقدير والتفاهم